كشفت شينت، الشركة الرائدة عالمياً في مجال الطاقة الذكية، عن استراتيجيتها للتنمية المستدامة لعام 2030 في شهر يناير الحالي، مما شكل علامة فارقة في التزامها بمستقبل أكثر استدامة. وقد حضر حفل الإطلاق آلاف الشركاء في سلسلة التوريد وترأسه خمسة من كبار مسؤولي الاستدامة من الشركات التابعة لشينت.
يكمن جوهر الاستراتيجية في نموذج التنمية المستدامة «EMPOWER» الذي قدمته شينت مؤخرًا، والذي يتمثل في ثمانية إجراءات رئيسية:
1. التصدي لتغير المناخ
2. فرص التكنولوجيا النظيفة
3. تعزيز الاقتصاد الدائري
4. الإدارة المستدامة للمنتجات
5. تنمية رأس المال البشري
6. الإدارة المستدامة لسلسلة الإمداد
7. إدارة الشركات
8. أخلاقيات العمل
كما أوضحت شينت رؤيتها للبيئة والمجتمع والحوكمة وهي:” الالتزام بأن تصبح رائدة عالميًا في حلول الطاقة الذكية والخضراء” ومهمتها للبيئة والمجتمع والحوكمة هي: “قيادة التحول الأخضر للطاقة، وجعل الطاقة الكهربائية أكثر أمانًا، وخضرة، وملاءمة، وكفاءة.” من خلال تعزيز التعاون بين الإدارات وإشراك الشركاء الخارجيين، تضمن شينت التنفيذ الفعاّل لمبادرات البيئة والمجتمع والحوكمة، وتعزيز قيمتها على المدى الطويل، وتضخيم أثرها الاجتماعي الإيجابي.
قال نان كونهوي، رئيس مجموعة شينت: ” في مواجهة التحديات الملحة لتغير المناخ، لم تعد التنمية المستدامة خيارًا، بل حتمية.” وأضاف “نحن ملتزمون بأن نصبح مستكشفون وداعون وممارسون للتنمية الخضراء ومنخفضة الكربون، ومطبقون للتنمية المستدامة بالكامل في أعمالنا، وذلك بالتعاون مع الشركاء العالميين لتضمين مبادئ البيئة والمجتمع والحوكمة في استراتيجيات الشركات، وتعزيز نظام بيئي للتنمية المستدامة، ودفع تحول الطاقة، وتحويل تطلعات نحو مستقبل مستدام إلى حقيقة.
بصفتها شركة رائدة ذات تخطيط متعمق في قطاع الطاقة الكهربائية العالمية والطاقة المتجددة، ضمنّت شينت مبادئ البيئة والمجتمع والحوكمة في إستراتيجيتها وعملياتها المؤسسية. حيث تواصل الشركة ريادة أفضل ممارسات البيئة والمجتمع والحوكمة، وتلعب دورًا رئيسيًا في دفع التحول الصناعي المستدام ووضع مؤشر لقيادة الأعمال المسؤولة.